وطنية - صرح مسؤول بالقصر الملكي في ماليزيا اليوم بأن الملك عبد الله لن يجتمع مع أحد على مدى أسبوع إذ أنه تحت المراقبة بالمستشفى، وذلك في الوقت الذي يسعى فيه زعيم المعارضة أنور إبراهيم للقائه من أجل تشكيل حكومة جديدة، على ما افادت "وكالة رويترز".
كان إبراهيم قد قال هذا الأسبوع إنه "حصل على أغلبية قوية وهائلة من نواب البرلمان تتيح له الإطاحة برئيس الوزراء محيي الدين ياسين. لكن عليه أن يقنع الملك بأنه يحظى بقدر من التأييد يؤهله لتشكيل حكومة".
تأتي هذه الأحداث بعد سبعة أشهر فقط من صراع آخر على السلطة دفع بياسين إلى رئاسة الوزراء، وقد تتسبب في تأخير المساعي الرامية لإشاعة الاستقرار في اقتصاد يئن من أثر جائحة كورونا.
ودور الملك شرفي في معظمه لكنه قد يعين رئيسا للوزراء يرى أنه قادر على ضمان أغلبية برلمانية. وبإمكانه أيضا أن يحل البرلمان ويدعو لانتخابات بناء على نصح رئيس الوزراء.
وقال مشرف القصر أحمد فاضل شمس الدين في تصريحات لرويترز :"نصح الأطباء جلالته بالبقاء بالمستشفى سبعة أيام ليكون تحت المراقبة وفي أثناء ذلك لن يعقد أي اجتماعات".
===============س.ع.
ملك ماليزيا تحت المراقبة بالمستشفى وسط صراع على السلطة
- وهاب: احتفظوا بمدخراتكم التي لم تنهبها المصارف في كل المنطقة
- باسيل التقى وفد كتلة "الاعتدال الوطني": اذا صدقت النوايا يكون لنا رئيس...
- بو عاصي لإيران و"الحزب": يلعن أبو الحماقة وساعتها دمروا إسرائيل
- حمدان: إنجازات جهاز أمن الدولة تشهد على دور اللواء صليبا في هذه المرحلة...
- الحوت: سأشارك في جلسة الخميس وسأصوت ضد قرار التمديد
الإثنين 15 نيسان 2024 الساعة 02:01